لايزال الغموض يلف واقعة مقتل طالب يمني في المانيا قبل شهرين دون أي تحرك حكومي حقيقي من قبل وزارة الخارجية .
عثر على جثة الطالب أسامة البيتي مقتولا بشقته دريسدن قبل حوالي شهرين حيث صنفت السلطات الألمانية الواقعة على انه انتحر .
ونفت اسرة البيتي هذه الرواية وقالت انه قتل ولم ينتحر.
وكان البيتي قد شكا تعرضه لممارسات عنصرية في المدينة التي يقيم فيها .
وقالت اسرته ان السفارة اليمنية لم تبذل أي جهود بخصوص مقتل ابنها .
وبحسب الاسرة فان الاتصال انقطع بابنها بتاريخ 14 أكتوبر حيث نقلت جثته الى ثلاجة مستشفى الجامعة في المانيا لكن السلطات هناك اخفت الامر عن اسرته حتى 15 نوفمبر 2022.
ودعت الاسرة وزارة الخارجية التحرك لمعرفة الحقيقة في هذه القضية .
للإشتراك في قناة ( اليوم برس ) على التلغرام على الرابط
https://telegram.me/alyompress
اقرأ ايضا :
اضف تعليقك على الفيس بوك