كشفت صورة لمباحثات بين نائبي رئيس مجلس القيادة الرئاسي رئيس المجلس الإنتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي وبين رئيس المقاومة الوطنية العميد طارق ، كشفت الكثير من التساؤلات ، خاصة وأن الطرفين لم يلتوا منذ فترة طويلة بسبب بعض التباينات وخاصة على المستوى الأمني والعسكري .
ولكن مالذي جمع الطرفان على الرغم من خلافاتهما غير المعلنة وعلى الرغم من أن الممول واحد لكلا الطرفين ؟
يقول محللون بأن الإمارات تسعى إلى توحيد عيدروس وطارق تحت هدف واحد وهو النظر في مصالحها أي الإمارات بعيداً عن التباينات بين الطرفين ، بينما يرى آخرون بأن الإمارات ترسل رسائل إلى السعودية من خلال لم شمل أياديها في مجلس القيادة الرئاسي والممثلين بـ عيدروس وطارق والبحسني والمحرمي .
فهل سيكون هنالك سيناريوا يعرقل جهود رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي والمدعوم من السعودية ؟
ام أن الأمر يتعلق فقط بردم الهوة وتقارب وجهات النظر والتباينات بين عيدروس وطارق ؟
— صلاح السقلدي Salah Alsakldi (@bka951753) September 16, 2024
#عدن #ابوظبي #الرياض
هل هي وخزة إماراتية مفادها :على عينك يا سعودية؟ pic.twitter.com/03kwO7JiTW
للإشتراك في قناة ( اليوم برس ) على التلغرام على الرابط
https://telegram.me/alyompress
اقرأ ايضا :
اضف تعليقك على الفيس بوك