برلماني بصنعاء يهاجم الحوثيين ويقول " الظلم لن يستمر "

 
شن البرلماني عبده بشر هجوماً على الحوثيين ، ووصفهم بتجار الحروب .

جاء ذلك في منشور له في صفحته على " فيس بوك " ، وكما تابع " اليوم برس " ، حيث قال : هل يعتقد تجار الحرب وشركاؤهم في السلطة ان الشعب سيسكت عن جريمة ارتفاع الاسعار وخصوصا سعر دبة البترول الى ١١٠٠٠ريال رسميا دون ان يقوم هؤلاء الصبيه بالتوضيح حتى عن سبب اعتماد هذا المبلغ كسعر رسمي ويمرون مرور الكرام .
 وتابع بقوله : للعلم قبل عدة سنوات وبحسب احتساب الفوارق في اسعار المشتقات النفطية من قبل وزارة المالية والصناعة والتجارة وكانت الزيادة في حينهالاتتجاوز٥٠٠ريال كانت فوارق المشتقات النفطيه قرابة٢٧مليار ريال واليوم ترتفع نسبة الزياده اكثر من ٤٠٠٠الف ريال مما يعني ان الفوارق مبالغ خياليه في ظل عدم صرف المرتبات وعدم وجود الخدمات اوالتنميه واشتراككم مع العدوان في اختلاق الازمات والحصار والتجويع الممنهج والفقر والمرض والتلذذ بمعاناة الناس وتريدون تكميم الافواه ياهولاء زاد الماء على الطحين ونعتقد آن الاوان لمحاسبتكم ومحاكمتكم   ولكل موقف اجل واذا جاء اجل الله لايؤخر  ثقو ان صبر الشعب لن يطول وان الحق منتصر وان الظلم لا ولم ولن يستمر فقد بلغت القلوب الحناجر لاتفرحو بمعانات وماوصل اليه حال ابناء الشعب ان الله لايحب الفرحين وسوف تشرق شمس الحريه وترتفع الغمه بمشيئة الله شاء من شاء وابى من ابى .( حسب ما جاء في منشوره) 
للإشتراك في قناة ( اليوم برس ) على التلغرام على الرابط https://telegram.me/alyompress



اقرأ ايضا :
< بن عديو يفتتح مشروع طريق جديد بعتق
< بشار الأسد يعلن ترشجه لولاية رئاسية جديدة
< مصرع قيادي حوثي وعدد من مرافقيه في جبهة المشجع بمأرب
< وفاة اللواء الحامدي مدير أمن حضرموت السابق ومدير أمن عدن الذي رفض الإنتقالي تعيينه
< الخارجية الإيرانية : مستعدون لإستعادة العلاقات مع السعودية وهنالك إشارات إيجابية بما فيها ملف اليمن
< ما يجب أن تعرفه عن دوري السوبر الأوروبي الانفصالي
< رفع أسعار المشتقات النفطية في عدن

اضف تعليقك على الفيس بوك
تعليقك على الخبر

ننبه الى ان التعليقات هنا تعبر عن كاتبها فقط ولا يتبناها الموقع، كما ننبه الى ان التعليقات الجارحة او المسيئة سيتم حذفها من الموقع
اسمك :
ايميلك :
الحد المسموح به للتعليق من الحروف هو 500 حرف    حرف متبقى
التعليق :
كود التحقق ادخل الحروف التي في الصورة ما تراها في الصورة: